الإعصار ميليساأظهرت دراسة نشرت يوم الأربعاء أن الإعصار، وهو الأسوأ الذي يضرب جامايكا منذ بدء تسجيل الطقس، أصبح أكثر احتمالا بأربعة أضعاف بسبب تغير المناخ الذي يسببه الإنسان.
• إقرأ أيضاً: هل سيكون لإعصار “ميليسا” تأثير على كندا وكيبيك؟
• إقرأ أيضاً: أحد سكان ريموسك العالق في كوبا خلال إعصار “ميليسا”: “كانت عيناي مثل دولارين”
• إقرأ أيضاً: إعصار “ميليسا” يغادر كوبا ويتجه نحو جزر الباهاما ويقتل 20 شخصا على الأقل في هايتي
وتسببت العاصفة الاستوائية، التي تتطور بين الفئتين 3 و5، في أضرار “كارثية” بحسب السلطات الجامايكية. واجتاح إعصار ميليسا، الذي يقع قبالة الساحل الشرقي لكوبا ويتجه نحو جزر البهاما، منطقة البحر الكاريبي، مما أسفر عن مقتل ما لا يقل عن 30 شخصًا، من بينهم 20 في هايتي.
وقد أدى الاحتباس الحراري، الناجم بشكل رئيسي عن حرق الوقود الأحفوري، إلى زيادة احتمالية وشدة هذا الإعصار، وفقا لدراسة أجراها علماء في إمبريال كوليدج لندن.
يقول رالف تومي، الذي قاد الدراسة: “من الواضح أن تغير المناخ الذي يسببه الإنسان جعل إعصار ميليسا أكثر قوة وتدميرا”.
وكالة فرانس برس
“هذه العواصف ستحدث المزيد من الضرر في المستقبل إذا…








